خدمات وترفيه . . . كسرتيم
الاثنين، 29 يوليو 2013
أسماك غريبة .. أسماك مخيفة
أسماك غريبة .. أسماك مخيفة
منها الغريب ومنها المخيف، لكن بالتأكيد هي تجعلك تتفاجأ إن لم تشاهدها من قبل:
أنواع النحل
أنواع النحل
النحل حشرات تنتمي لرتبة غشائيات الأجنحة، يعرف منها ما يقارب (20.000) نوع، وتنتشر في جميع قارات العالم عدا القطب الجنوبي، وبالرغم من أن أكثر الأنواع المعروفة من النحل تعيش في مجتمعات تعاونية ضخمة، إلا أن النسبة الأكبر مها انعزالية وذات سلوكيات مختلفة، يعتبر نحل العسل من أهم وأشهر أنواع النحل نظراً لاستفادة الإنسان من العسل الذي يصنعه بكميات قابلة للاستهلاك، كما يعتبر النحل بشكل عام من أكثر الحشرات نفعاً لمساهمتها في تلقيح الأزهار.
يصنف النحل حالياً تحت تصنيف غير مندرج، وهو (Anthophila)، لكن أفضل أنواع النحل بالنسبة للمربين هو سلالة (Apis mellifera) أو نحل العسل الأوروبي والذي يتميز بغزارة الإنتاج.
النحل المصري Apis mellifera lamarkii
يعتبر من أقدم أنواع النحل استئناساً، وقد أثبتت البرديات والنقوش في المعابد المصرية ذلك، وقد أستخدم في العديد من الوصفات الفرعونية القديمة، وكان الفراعنة يقومون بتربيته في خلايا طينية، أما بالنسبة لصفاته الجسدية فهو صغير الحجم لونه أصفر مع وجود زغب أبيض فضي لامع على الجسم، والنحل المصري شرس الطباع لا يتحمل البرد علاوة على أن إنتاجه من العسل قليل وذكوره لها القدرة على تلقيح ملكات النحل الأجنبي من السلالات الأخرى بالمنطقة ومقاوم لمعظم الأمراض كما أنه ذو كفاءة عالية في تلقيح الأزهار، وتم إستباط سلالات متعددة من هذا النوع للمحافظة عليه من الانقراض و خاصاً في منطقة واحات سيوه.
النحل الألماني Apis mellifera mellifera
ويسمى هذا النحل بالنحل الأسود، وأصل هذه السلالة كل شمال أوروبا وغرب الألب ووسط روسيا، والنحل الأسود كبير الحجم لسانه قصير (5.7 – 6.4 ملم) ذو بطن عريضة، لون الكيتين غامق جداً مع وجود بقع صفراء صغيرة على الترجات البطنية الثانية والثالثة، شعراته طويلة وشعر الصدر في الذكور بني غامق وأحياناً أسود، ويعتبر هذا النحل حاد الطباع عصبي المزاج عند فتح الخلية، حيث يجرى على الأقراص بسرعة ويكون كرة كبيرة من النحل في الركن السفلى من القرص والتي قد تسقط على الأرض، كما أنه من الصعب العثور على الملكة أثناء الفحص، ولكنه ليس دائماً شرس، وهذه السلالة بطيئة في نمو وتطور طوائفها في الربيع، وتكون الطوائف قوية في أواخر الصيف وخلال الشتاء، والنحل الأسود ميال إلى التطريد، ويمكنه التشتية (العيش في الشتاء) بصورة جيدة تحت الظروف القاسية، كما أنه حساس لأمراض الحضنة وخاصة تعفن الحضنة الأوربي ومرض الحضنة الطباشيري وديدان الشمع، والنحل الأسود قليل في جمع البروبوليس.
النحل الكرنيولي Apis mellifera carnica
ويطلق عليه في بعض الأحيان باليوغسلافي، أصل هذه السلالة هو الجزء الجنوبي لجبال النمسا وشمال يوغسلافيا، ومن وجهة النظر الاقتصادية يمكن التمييز بين خطوتين مهمتين:
الخطوة الأولى:
قبل الحرب العالمية الأولى حيث تم شحن آلاف الطرود من موطنها الأصلي وتم العمل على إكثارها بطريقة بسيطة طبيعية، حيث تم الانتخاب فيها على أساس الميل للتطريد ولكن كانت النتائج فيها مخيبة للآمال حيث كانت مقدرتها قليلة في إنتاج العسل، وبعضها مازال موجود في سلوفينيا حتى الآن.
الخطوة الثانية:
حدثت في حوالي سنة 1930م. حيث تمت تربية هذه السلالة في النمسا على أساس برنامج مخطط بشكل جيد وأنتجت سلالة معينة على أساس أدائها في الإنتاج وميلها للتطريد، هذه السلالات هي التي تعرف الآن باسم الكرنيولي.. هذا النوع من النحل كبير الحجم لونه رمادي غامق (سنجابي) هادئ الطباع سهل المعاملة ملكاته نشطة في وضع البيض والشغالات تجمع العسل بوفرة، وشمعه ناصع البياض يصلح في إنتاج القطاعات العسلية.. طول اللسان من (6.4 - 6.8 ملم)، والشعيرات على الجسم كثيفة وقصيرة، طبقة الكيتين لونها غامق، وعلى الترجتين البطنيتين الثانية والثالثة غالباً يوجد بقع بنية، لون الشعرات في الذكور رصاصي يميل إلى البني، والنحل الكرنيولى يقضى الشتاء في طوائف صغيرة الحجم مع استهلاك كميات قليلة من الغذاء، وتبدأ الطوائف في تربية الحضنة مع أول دفعة تم إحضارها من حبوب اللقاح، وبعد ذلك يبدأ نمو الطائفة، وخلال الصيف تحتفظ الطائفة بعش كبير من الحضنة فقط عندما يكون الإمداد بحبوب اللقاح كاف، بينما تكون تربية الحضنة محدودة عندما يقل فيض حبوب اللقاح، وفى الخريف يتناقص تعداد الطائفة بشكل سريع.. حاسة النحل الكرنيولى للتوجيه جيدة جداً وغير ميال للسرقة، واستخدامه قليل من البروبوليس.
النحل الإيطالي Apis mellifera ligustica
أصل هذه السلالة من إيطاليا، وهو نحل صغير الحجم بعض الشيء لسانه طويل نسبياً (6.3 - 6.6 ملم) تم إدخالها إلى ألمانيا سنة 1853م. وفى الولايات المتحدة سنة 1856م. وإلى هذه السلالة يرجع الفضل في انتشار وازدهار تربية النحل في المائة سنة الأخيرة.. لونها أصفر ذهبي حيث توجد شرائط صفراء على الترجتين البطنيتين الأولتين أو الأربعة ترجات الأولى، بحافة ضيقة سوداء وكذلك على حلقة الصدر الأخيرة. والنحل الإيطالي هادئ الطباع ملكاته بياضه، نشط في جمع العسل، ميال إلى تربية حضنة جيدة وتبدأ الطائفة في تربي حضنة مبكراً محتفظة بمساحات كبيرة من الحضنة حتى الخريف.. هذه السلالة قليلة الميل إلى التطريد، تقضى فصل الشتاء في طوائف قوية، تغطى العيون السداسية بأغطية شمعية ناصعة البياض، والنحل الإيطالي مقاوم لمرض الحضنة الأوربي بعكس السلالات السوداء ولكن يعيب عليها أيضا ميلها إلى سرقة العسل من الخلايا الأخرى.
النحل القوقازي Apis mellifera caucasica
أصل هذا النحل في أعالي وديان وسط القوقاز، قريب الشبه جداً في شكله وحجمه إلى النحل الكرنيولي، لون الكيتين غامق وتوجد بقع بنية على الشرائط الأولى في البطن، شعرات الصدر في الذكر لونها أسود في حين أنها في الشغالات رصاصي، اللسان طويل جداً (أطول من 7.2 ملم)، ويسمى هذا النحل بالنحل السنجابي.. وهذا النحل هادئ الطباع، غزير في إنتاج الحضنة مكوناً طوائف قوية، ولكنها لا تصل إلى كامل قوتها قبل منتصف الصيف، قليل الميل للتطريد، ميال لجمع البروبوليس.. والنحل القوقازي حساس للإصابة بالنيوزيما، والأغطية الشمعية لعيون العسل مسطحة وغامقة اللون، ميال للسرقة من الخلايا الأخرى.. ولقد شارك هذا النحل بدور هام في إنتاج الهجن، ولقد كان للهجين الأول مع الكرنيولي صفات ممتازة، أما تهجينه مع السلالات الصفراء أنتج هجناً ذا صفات غير مرغوبة.
النحل الأناضولي Apis mellifera anatolica
موطن هذا النحل هو تركيا، ويتم تربيته حتى الآن هناك في الخلايا الطينية، وهو هادئ الطباع، النحلة كبيرة الحجم لونها أصفر داكن، جماع للبروبوليس.
النحل الأرمني Apis mellifera armeniaca
تعيش هذه السلالة في أرمينيا وهي سلالة صفراء، شرسة، نشطة في إنتاج الحضنة، لا تميل إلى التطريد، تتحمل البرد، حساسة للإصابة بمرض النيوزيما.
النحل القبرصي Apis mellifera cypria
يشبه النحل الايطالي ولكنه صغير الحجم، ويعتقد أن أصل هذه السلالة هي أصل السلالات السورية والفلسطينية والإيطالية، والنحل القبرصي نشط جداً في جمع العسل، لونها أصفر، متوسطة الشراسة، ميال للتطريد.
النحل اليمنى Apis mellifera yemenitica
يعيش في شرق إفريقيا والسودان والصومال وتشاد وغرب آسيا في السعودية واليمن وعمان، صفات هذا النحل مميزة ونادرة، حيث يتميز بالهدوء وبعيد جداً عن الشراسة الموجودة في الأنواع الأخرى من النحل، ورغم صغر حجمه يتميز بوفرة المحصول (الجمع)، وقدرته على تحمل الحرارة العالية والظروف الجوية المختلفة وقليل التطريد كما أن تربيته تتم بالطرق الحديثة مع وجود الطرق التقليدية القديمة .
النحل السوري Apis mellifera syriaca
ويوجد منه طرازان: السيافي والغنامي، السيافي محارب شرس والغنامي مطيع سهل الانقياد، ومن الصعب تمييزهما من المظهر الخارجي.. يوجد هذا النحل في سوريا ولبنان، وهو يشبه كل من النحل الايطالي والقبرصي، والنحل السوري صغير الحجم لونه أصفر، أرجله طويلة شديد الشراسة، ميال للتطريد ولا يجمع البروبوليس ولكنه نشط في جمع الرحيق، توجد ثلاثة خطوط باهتة اللون على الثلاث حلقات البطنية الأولى، حواف الأجنحة لونها أصفر.
من هم أعداء النحل؟
من هم أعداء النحل؟
كما كنا نشاهد ونقرأ في أفلام ومجلات الكرتون ونحن صغاراً فأن الدب ليس العدو الوحيد المتطفل والحقيقي على النحل فهناك الكثير من الإخطار التي تحدق على النحل ولعل الإنسان وجهله أهم سبب وعنصر في وقوع اغلبها.. فقطع وقلع الأشجار والنباتات والأعشاب البرية يهدد طوائف النحل بسبب نزف موارده الطبيعية البرية مما يضطر اغلب مربي النحل إلى البحث عن أساليب مضرة ومكلفة لإنقاذ النحل مثل استخدام التغذية الصناعية وهذه تسبب للنحل الكثير من المضاعفات والأمراض المستقبلية والتي تؤثر في قوة الطائفة ونقاوة جيناتها، كما أن تغيرات الطبيعة وغضبها تعتبر من أعداء النحل حيث تتسبب الأمطار والفيضانات والسيول في قتل وتدمير آلاف الطوائف والخلايا كما حدث في نهاية شهر أكتوبر (2008م.) في اليمن بمحافظات حضرموت وشبوة والمهرة وهي من أشهر وأجود مراكز إنتاج العسل في الوطن العربي والعالم.
كذلك دخول أدوات ومنتجات خاصة بتربية وعناية النحل وفي اغلبها مضاعفات وخطورة على النحل مما أدى إلى ضعف مقاومتها وانتشار الأمراض والأوبئة في الطوائف فمرض "تعفن الحضنة الأمريكي والأوربي" والمتسبب عن أنواع من البكتيريا هو من الأمراض التي انتشرت بسبب تداعيات استخدام أساليب وأدوات وطرق جائرة بحق طوائف النحل وينتشر هذا المرض في اغلب دول العالم.
هناك أيضاً الكثير من الأمراض والآفات التي تتهدد مجتمع النحل والتي يمكن الوقاية منها عن طريق التفريق بين الأعراض المختلفة لهذه الأمراض واستخدام الطرق والعلاجات المناسبة، ومن هذه الآفات عثة الشمع التي تتغذى يرقاتها على جلد يرقات النحل وطور العذراء وحبوب اللقاح وتتلف البيوت والأقراص الشمعية خلال ساعات فقط.
ومن المخلوقات التي تشكل تهديداً للنحل.. الأفعى والفأر وبعض أنواع الفراشات والنمل الفارسي الذي يهاجم الخلايا ليلاً وبعض الطيور كطير (الوروار) وبعض أنواع السحالي وبالأخص المسمى الحرثون (الحردون - الحرذون)، ولعل من اشد المخلوقات فتكاً على النحل حشرة الدبور الذي يهاجم الخلية ويقتل النحل من أجل الحصول على العسل ويتسبب بهجرة الطائفة عن بكرة أبيها ويشل قدرة وسلطة الملكة على الإدارة فتكون الخلية عرضه للأمراض والحشرات المختلفة.
مواصفات النحل العامة
مواصفات النحل العامة
النحل من الحشرات المجنحة ولجميع أنواعها زوجان من الأجنحة، تكون الخلفية أصغر من الأمامية وللقليل من الأنواع أو الطوائف أجنحة قصيرة نسبياً، لا تفيدها في الطيران.. يتغذى النحل على الرحيق وحبوب الطلع التي يجمعها من الأزهار، وتستخدم حبوب الطلع كغذاء لليرقات بشكل أساسي، تقوم العاملات بجمع الرحيق بواسطة لسانها المعقد والطويل، والذي يمكنها من الوصول إلى داخل الزهرة، بينما تحمل حبوب الطلع على سلال خاصة في أرجلها الخلفية كبقية الحشرات، جسم النحل مقسم لثلاثة أجزاء (الرأس، الصدر، والبطن)، ولجميع أنواع النحل تقريباً قرنا استشعار مقسمة إلى (13) جزء عند الذكور و (12) جزء عند الإناث، أما الحمة أو الإبرة أو اللاسع فتتواجد عند الإناث فقط وتستخدم بشكل أساسي كوسيلة دفاعية، تتراوح أحجام أنواع النحل ما بين (2) ملم إلى (39) ملم تقريباً.
عيون النــحل:
وللنحل نوعان من العيون:
1. العيون المركبة (Compound Eye)
وهما اثنتان تقعان على جانبي رأس النحلة، وتتألف من بضعة آلاف من الوحدات البصرية، وهي سداسية الأضلاع، وتستخدم العيون المركبة في الرؤية لمسافات بعيدة عندما تكون النحلة خارج الخلية، ولها القدرة على تمييز ذات الألوان التي تميزها عين الإنسان باستثناء اللون الأحمر، إضافة إلى كونها حساسة للأشعة فوق البنفسجية، وتضم العين المركبة في الذكر ضعف عدد الوحدات البصرية التي تؤلف عين الشغالة، ولذلك يلاحظ أن عيني الذكر ضخمتان جدا، وهذا ما يتيح للذكر إمكانية متابعة الملكة خلال رحلة طيران الزفاف الملكي.
2. العيون البسيطة (Simple Eye)
وعددها ثلاث تحتل أعلى الرأس، وتستخدمها النحلة في الرؤية القريبة والإضاءة الخافتة داخل الخلية، فليس لدى النحل نظارات كما يستخدمها الإنسان للبعيد والقريب، ولكن الله خلق فيها نوعين من العيون التي تستخدمها حسب الحاجة.
"هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه". (لقمان: آية 11).
فعاليات تراثية وروحانيات رمضانية في «ليوا للرطب»
فعاليات تراثية وروحانيات رمضانية في «ليوا للرطب»
المصدر:
دبي - البيان ووام
التاريخ: 21 يوليو 2013
فعاليات متنوعة واكبت انطلاق مهرجان ليوا للرطب الذي افتتحه سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل حاكم أبوظبي في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر أمس الأول في ليوا، وتضمنت الفعاليات جوانب تراثية وثقافية بروحانيات رمضانية مميزة خلال الشهر الكريم.
وتفقد الشيخ نهيان بن حمدان بن محمد آل نهيان مساء أمس الأول مهرجان ليوا للرطب في دورته التاسعة، رافقه عبيد خلفان المزروعي مدير المهرجان خلال الجولة التي شملت السوق الشعبي وما تضمنه من معروضات تراثية وأعمال يدوية ومشغولات تراثية تحاكي الحاضر بخصائص الماضي وعراقته.
كما زار جناح لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية الجهة المنظمة للمهرجان، حيث كان في استقباله عبدالله القبيسي مدير إدارة الاتصال في اللجنة.
واطلع الشيخ نهيان بن حمدان على الأعمال المشاركة في فئتي الدباس والدباس التشجيعية بجانب عروض أكبر عذج، كما استمع إلى شرح من مدير المهرجان حول آليات التحكيم واختيار أفضل الأعمال المشاركة.
كما زار شركة الفوعة واستمع إلى شرح مبسط حول المنتجات التي تقدمها الشركة من التمور وجهودها في الارتقاء بجودة التمور والحفاظ عليها.
دبي - البيان ووام
التاريخ: 21 يوليو 2013
فعاليات متنوعة واكبت انطلاق مهرجان ليوا للرطب الذي افتتحه سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل حاكم أبوظبي في المنطقة الغربية رئيس هيئة الهلال الأحمر أمس الأول في ليوا، وتضمنت الفعاليات جوانب تراثية وثقافية بروحانيات رمضانية مميزة خلال الشهر الكريم.
وتفقد الشيخ نهيان بن حمدان بن محمد آل نهيان مساء أمس الأول مهرجان ليوا للرطب في دورته التاسعة، رافقه عبيد خلفان المزروعي مدير المهرجان خلال الجولة التي شملت السوق الشعبي وما تضمنه من معروضات تراثية وأعمال يدوية ومشغولات تراثية تحاكي الحاضر بخصائص الماضي وعراقته.
كما زار جناح لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية الجهة المنظمة للمهرجان، حيث كان في استقباله عبدالله القبيسي مدير إدارة الاتصال في اللجنة.
واطلع الشيخ نهيان بن حمدان على الأعمال المشاركة في فئتي الدباس والدباس التشجيعية بجانب عروض أكبر عذج، كما استمع إلى شرح من مدير المهرجان حول آليات التحكيم واختيار أفضل الأعمال المشاركة.
كما زار شركة الفوعة واستمع إلى شرح مبسط حول المنتجات التي تقدمها الشركة من التمور وجهودها في الارتقاء بجودة التمور والحفاظ عليها.
إدارة «ليوا للرطب» تشتري جزءاً من معروضات الاتحاد النسائي
إدارة «ليوا للرطب» تشتري جزءاً من معروضات الاتحاد النسائي
تاريخ النشر: الجمعة 26 يوليو 2013
المنطقة الغربية (الاتحاد) - شهدت محلات الاتحاد النسائي العام في مهرجان ليوا للرطب 2013 توافد الكثير من زوار المهرجان ، للاطلاع على المشغولات التراثية الاماراتية أو لاقتناء بعض هذه المشغلات، التي وصفتها بعض الزائرات بالجميلة والمميزة والمتقنة. حيث يوفر المهرجان فرصة انتقاء كم هائل من هذه المشغولات وبأسعار مناسبة. كما قررت ادارة المهرجان شراء جزء من هذه المعروضات. وقالت سميرة مبارك العامري من العلاقات العامة في الاتحاد النسائي العام، مسؤولة الجناح ان ادارة مهرجان ليوا قررت شراء جزء من معروضات المحلات التابعة للاتحاد النسائي العام في مهرجان ليوا 2013 كدعم من ادارة المهرجان للأسر المنتجة والحرفيات، وتشجيعا لصيانة الحرف التراثية. واضافت ان اجنحة الاتحاد التي تعرض المشغولات الحرفية، شهدت اقبالا كبيرا من الزوار لشراء المخاريف والملابس التراثية والتلي والبراقع والمداليات التراثية المصنوعة من السراميك ولكنها تستوحي تصميماتها من النخلة.
واوضحت ان الاتحاد النسائي يمتلك هذا العام 12 محلا تعمل بها 26 امرأة 6 من الاتحاد النسائي وعشرون من الأسر المنتجة من عموم الامارات، ويعرض في هذه المحلات مجموعة من الأعمال اليدوية. التراثية من شغل الحرفيات من مختلف الحرف التراثية مثل الخوص والملابس التراثية والدخون والعطور والتلي وهدايا تراثية، ومجسمات (نخلة، سلة رطب..) مصنوعة من السيراميك، ومستوحاة من التراث والبيئة القديمة ومنتجاتها، على أشكال النخيل وسلال الرطب اليدوية اضافة الى الرسم على الشيل والحناء وغيرهما من المشغولات اليدوية.
بلدة ألبيروبيلو في إيطاليا
ألبيروبيلو (بالإيطالية: Alberobello) هي
بلدة وبلدية في مقاطعة باري في إقليم بوليا في جنوب إيطاليا.
- يسكنها حوالي 11،000 نسمة، وتشتهر بمباني فريدة من نوعها.
- تم تصنيفها ضمن قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو عام 1996.
- يسكنها حوالي 11،000 نسمة، وتشتهر بمباني فريدة من نوعها.
- تم تصنيفها ضمن قائمة مواقع التراث العالمي لليونسكو عام 1996.
شيلين غابة الأحجار في الصين
شيلين تعني بالصينية غابة الأحجار .. في
جنوب غرب مقاطعة يوننان في الصين ..
هي أحد العجائب الجيولوجية التي تتكون من الحجر
الجيري الذي نحتته المياه عبر العصور
الجيولوجية المختلفة .. لينتج هذه التحفة
الفنية الرائعة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)